3-1 مقدمة
صممت أولى الغواصات لتدار بصورة يدويا وسميت بالسلحفاة انظر الشكل (21).
التطور في التصميم ظهر بصورة مميزة عام 1899 مِن قِبل مديرِ مدرسة أمريكيِ اسمه جون هولند بتصميمِه الغواصة "هولند". التي تَضمّنَت العديد مِنْ الميزّاتِ الشبيهة بميزات الغوّاصات الحديثةِ. الشكل (22). |
|
|
شكل (21): السلحفاة |
||
|
||
شكل (22) مخطط الغواصة هولند (Holland) |
||
كَانتْ إزاحتها تبلغ 63 طنَ، بطول كلي يصل إلى 53 قدمِ (16.2 متر) وسرعة عند الغطس تصل إلى 5 عقد (2.6 متر\ثانية). وبلغ مداها 1500 ميل بحري (2778 كيلومتر).
بسبب محددات أنظمة الدفع في الغواصات الأولى أجبرت الغواصات على العمل فوق سطح الماء معظم الوقت مما جعل تصميم هيكلها أشبه بالسفينة منه إلى الغواصة الحديثة. كانت السرعة عند الغوص بطيئة لا تتجاوز 10 عقدة (18 كيلومتر\ساعة)، لذلك كانت زيادة الإعاقة للحركة تحت الماء مقبولة.
عجّلتْ الحرب العالمية الأولى في تطور تصاميمِ الغوّاصاتِ. فطور الألمان غواصاتهم فصنعوا غواصات طويلة وثقيلة قادرة على الإبحار مسافات شاسعة وتعمل بالديزل، عُرفت بغواصات U. اشتهرت هذه الغواصات خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية وكانت تعمل بصورة رئيسية فوق الماء، مزودة بمدفع وبأجنحة كبيرة مثبتة على الجسر ومراوح دفع مزدوجة وفتحات تنفيس وغطس متعددة تتيح لها سرعة الغطس والطفو، ترافق مع أداء غير كفوء تحت الماء. ومن أمثلتها الغواصة U-35. الشكلين (23) و (24). والغواصة من الحرب العالمية الثانية VIIC. |
||
|
||
شكل (23) الغواصة U-35 وهي مثال لتصاميم الحرب العالمية الأولى. |
||
|
||
شكل (24) : مخططات توضيحية لغواصة من الحرب العالمية الأولى. |
||
|
||
شكل (25) مخطط الغواصة الالمانية نوع VIIC احدى غواصات الحرب العالمية الثانية. |
||
|
||
شكل (26) مخطط تفصيلي للغواصة الالمانية نوع VIIC. |
||
نتيجة خسائرِ الغواصات المتزايدةِ في عام 1943، أسس الألمان مركز "بحوث تحت الماء" بهدفِ إنْتاج غواصة سريعة فعالة قادرة على الغطسِ لفترات أطوّل.
وكانت حصيلة الأبحاث متمثلة بالغواصة نوع u21 والتي صممت لأول مرة لتستخدم نظام دفع لا هوائي (AIP) بواسطة استخدام وقود بيروكسيد الهيدروجينِ، ولكن بقي استخدام نظام الدفع هذا تجريبيا بسبب نُدرة بيروكسيد الهيدروجينِ، لذلك تَبنّى المصممونُ طاقة ديزلِ - كهرباء مُحَسَّنةِ.
كذلك طُوّرَ الهيكل بشكل مثير، تم إزالة البندقيةِ المكشوفةِ وأيّ ميزّة خارجية في الهيكل تسبب زيادة إعاقة الحركة كتَخفيض حجمِ برج القيادة والمساحة السطحية المستعرضة له. تم زيادة وقت البطاريات وزيد المدى ورُفِعت السرعة تحت الماء إلى 18 عقدةِ، أي أسرع بـ 10 عقدِ من أي غواصة عُرفت قبل ذلك. حُسِّنَ عمقِ الغوص بشكل كبير. إلا إن هذه الغواصة دخلت الخدمة متأخرة جدا قبل نهاية الحرب (27) و(28). |
||
|
||
شكل (27) مخطط الغواصة الألمانية U21 |
||
|
||
شكل (28) مخطط تفصيلي للغواصة الألمانية U21 |
||
تشبه الغواصات الحديثة شكل السيجار، حيث ظهر هذا التصميم في الغواصات الأولى ويسمى أحيانا هيكل الدمعة (Teardrop Hull). هذا التصميم يقلل من الإعاقة الهيدروديناميكية (Drag) لكنه يقلل من قابلية الطفو (Seakeeping) ويزيد من الإعاقة أثناء الطفو. شكل (29).
في الغواصات الحديثة يغطى الهيكل بطبقة من المطاط الممتص للصوت أو الألواح المصنوعة من مواد خاصة لتقليل كشفها.
الشكل الكروي لهيكل الضغط في الغواصة DSV Alvin استعمل بدلا من الاسطواني لأنه يتحمل ضغوط أعلى وبالتالي إمكانية نزول عمق اكبر شكل (30). |
||
|
|
|
شكل (29) الغواصة الحديثة HMS Astute مثال عن تصميم "الدمعة" |
شكل (30) صورة الغواصة Alvin |
3-2 أنواع الهيكل
الغواصات الحديثة كما هو الحال في الغواصات الأولى تمتلك هيكل مفرد واحد (Single Hull). الغواصات الكبيرة عامة تمتلك هياكل إضافية للأقسام الخارجية للغواصة. الهيكل الخارجي كما ذكرنا سابقا هو الذي في حقيقته يشكل الشكل الخارجي للغواصة ويسمى الهيكل الخارجي (Outer Hull) او الهيكل الخفيف (Light Hull) حيث انه لا يمتلك مقاومة أو تحمل ضد الضغوط العالية أما الهيكل الداخلي ويسمى هيكل الضغط (Pressure Hull) فإنه مصمم لتحمل ضغط الماء حيث يكون الضغط داخله مساوي لضغط المحيط الخارجي الطبيعي.
منذ الحرب العالمية الأولى أدرك المصممون أن الجمع بين الشكل الأمثل لتحمل الضغط مع الشكل الأمثل الأقل إعاقة أو الأكثر قابلية للطفو غير ممكن إضافة إلى صعوبات بناء الهيكل وتعقيداته. كان الحل يستدعي التضحية بأحد الأمرين او استعمال هيكلين، داخلي لتحمل الضغط وخارجي للحصول على الشكل الأمثل، وحتى نهاية الحرب العالمية الثانية كانت الغواصات تمتلك هياكل جزئية إضافية في الأعلى والمقدمة والمؤخرة مصنوعة من فولاذ قليل السمك تمتلئ بالماء عند الغوص.
ذهب الألمان بعيدا في تصميم الغواصة u21 الذي يمثل التصميم الأمثل والريادي للغواصات الحديثة، حيث كان هيكل الضغط محتوى بصورة كلية داخل الهيكل الخارجي المصمم بشكل امثل للعمل تحت الماء على خلاف التصاميم الأولى المصممة للعمل على السطح.
بعد الحرب العالمية الثانية غير الروس تصاميمهم واعتمدوا التطويرات الألمانية فكانت جميع الغواصات السوفيتية تبنى بهيكل ثنائي (Double Hull)، في حين اعتمد الأمريكيون ومعظم الدول الغربية الهيكل المفرد واستمروا باستخدام مقاطع الهيكل الخفيفة في المقدمة والمؤخرة التي تحوي خزانات الغطس بالإضافة إلى إعطاء الغواصة الشكل المثالي. لكن بقي الهيكل الداخلي ذو مقطع اسطواني من طبقة مفردة من الألواح المعدنية. الهياكل الثنائية بدأت تظهر في التصاميم المستقبلية للغواصات الأمريكية لتطوير سعتها ومداها.
كذلك هناك غواصات تملك أكثر من هيكلين مثل الغواصة تايفون التي تملك هيكلي ضغط رئيسيين وثلاثة اصغر احدهما غرفة القيادة وغرفة طوربيدات وغرفة محركات التوجيه مع نظام إطلاق صواريخ يقع بين الهياكل الرئيسية. شكل (31). |
|
شكل (31) صورة لنموذج الغواصة السوفيتية تايفون |
3-2-1 هيكل الضغطيصنع هيكل الضغط من فولاذ سميك عالي المقاومة مع تصميم معقد لتحمل الضغوط الكبيرة في الأعماق، من مشاكل تصميم الغواصة هو عند الحاجة لتحقيق عمق غوص كبير فعندها يتطلب ذلك زيادة سمك الهيكل، وهذه الزيادة تسبب زيادة وزن الغواصة وبالتالي تؤثر تلك الزيادة على حجم المعدات والأسلحة التي تستطيع الغواصة حملها بسبب محدودية الوزن. ربما يكون هذا مقبولا في غواصات البحوث المدنية ولكنه غير مقبول في العسكرية.
غواصات الحرب العالمية الأولى صُنعت من الحديد الكربوني وبعمق أقصى يصل إلى 100 متر، خلال الحرب العالمية الثانية تم إدخال الفولاذ السبائكي عالي المقاومة مما سمح بزيادة العمق إلى 200 متر، استمر استعمال فولاذ عالي المقاومة كمادة أولية في صناعة الغواصات لحد اليوم مع عمق يتراوح بين 250 – 400 متر. ولزيادة هذا الحد بنيت بعض الغواصات من التيتانيوم.
التيتانيوم أقوى من الفولاذ واخف وغير مغناطيسي وهو أمر مهم لأجل الاختفاء. غواصات التيتانيوم بنيت أولا من قبل الاتحاد السوفيتي الذي طور سبائك خاصة عالية المقاومة وأنتج عدة أنواع منها. سبائك التيتانيوم سمحت بزيادة العمق وظهرت الحاجة لتطوير أنظمة الغواصة لتتلاءم مع الأعماق الجديدة، لذلك وصل العمق الاختباري إلى 1000 متر للنوع كومسومولينز K-278، في نوع ألفا نجح التصميم في العمل حتى عمق 1300 متر مع ملاحظة أن العمل المستمر في هكذا أعماق يولد جهودا عالية على أنظمة الغواصة المختلفة. يمتاز التيتانيوم بأنه غير مرن كمرونة الفولاذ وربما يصبح قصف خلال دورات الغوص المختلفة وبالرغم من مزاياه فان كلفته العالية أدت إلى توقف استعماله مع نهاية الحرب الباردة.
أحيانا تستعمل الغواصات المدنية هيكل ضغط مصنوع من زجاج سميك، وتعد الغواصة شينكاي Shinkai الأعمق غوصا حيث تستطيع الوصول إلى عمق 6500 متر. يعد بناء هيكل الضغط من الأمور الصعبة حيث يجب أن يتحمل ضغط العمق المطلوب العمل فيه. عندما يكون الهيكل ذو مقطع دائري مثالي التصنيع فان الضغط يتوزع بتجانس مسببا قوى ضغط فقط. إذا كان الشكل غير مثالي فان الهيكل سينحني في عدة نقاط مسببا تمركز الاجهادات. لمنع حصول الهطول في جدار الهيكل تستعمل حلقات عالية المقاومة بسمكل يصل إلى 25 ملم تقلل من الهطول بنسبة 30% من الهطول الأكبر عند التحميل الأعلى عند الغوص. لذلك فان الهيكل يجب أن يبنى بدقة عالية وجميع الأجزاء يجب أن تلحم بدون عيوب كما إن جميع المفاصل الملحومة يجب أن تفحص عدة مرات وبطرق مختلفة مما يجعل كلفة الغواصة عالية (فعلى سبيل المثال تكلف الغواصة الهجومية نوع فيرجينيا Virginia 2,6 بليون دولار أمريكي أي أكثر من 200000 دولار لكل طن إزاحة) الشكلين (32) و (33). |
|
شكل (32) صورة تبين ورشة عمل الغواصة الفرنسية سكوربيون وعملية تصنيع هيكل الضغط باللحام. |
|
شكل (33) الغواصة السويدية جوتلاند اثناء التجميع |
3-3 نظام الدفع
في البداية استعملت القوة البشرية في عملية الدفع. نظام الدفع الميكانيكي استعمل أول مرة من French plorgeur عام 1863م. شكل (34).
إلى حين اكتشاف نظام الدفع البحري النووي، معظم غواصات القرن العشرين استعملت البطاريات للعمل تحت الماء والكازولين أو محركات الديزل للعمل على السطح ولشحن البطاريات.
الغواصات الأولى استخدمت وقود الكازولين لكنها استبدلته بالكيروسين ومن ثم الديزل لانه اقل قابلية على الاحتراق. نظام الكهرباء-الديزل أصبح الوسيلة الشائعة للدفع. تم وصل محرك الديزل والمحرك الكهربائي بنظام ربط وفصل (Clutch) حيث ابتداءً استعملا نفس العمود لتدوير المروحة. سمح ذلك للمحرك بدفع الغواصة وبتدوير المحرك الكهربائي كمولد لشحن البطاريات في الوقت نفسه. |
|
شكل (34) صورة لنموذج يمثل الغواصة الأولى حيث كانت تدار وتدفع بالقوة البشرية |
|
الفاصل بين المحرك الكهربائي والماكنة صمم عند غوص الغواصة بحيث يستطيع المحرك الكهربائي دفع الغواصة دون تدوير المحرك، كما صمم المحرك ليعمل بسرع بطيئة وسريعة.
كما طور النظام بعد ذلك بوضع مولد الديزل مع المحرك الكهربائي بحيث يعمل المولد بأقصى طاقته لشحن البطاريات وفي نفس الوقت يغذي المحرك الكهربائي الذي يدور مروحة الدفع. وبذلك أصبح بالإمكان السيطرة على سرعة المحرك دون التأثير على سرعة المولد وطاقته. شكل (35). |
|
|
|
شكل (35) تخطيط يظهر اجزاء نظام الدفع (ديزل – كهرباء). |
|
3-3-1 نظام الدفع اللاهوائي AIPخلال الحرب العالمية الثانية طور الألمان الغواصة u21 التي صممت لتحمل خزانات من بيروكسيد الهيدروجين لتعمل تحت الماء لفترة طويلة دون الحاجة إلى الهواء ولكن بسبب خطورته وصعوبة إنتاجه وكلفته العالية استبدل الألمان النظام ببطاريات كبيرة جدا. بعد نهاية الحرب العالمية الثانية أعاد الروس والبريطانيين اختبار محركات (الكيروسين+ الديزل) والتي من الممكن استخدامها فوق وتحت الماء. وكانت النتائج غير مشجعة وبالرغم من ذلك دشن الروس صنفا من الغواصات يعمل بهذا النظام إلا أنها كانت غير كفوءة.
حاليا تستعمل عدة قوى بحرية أنظمة الدفع اللاهوائي، السويديون أدخلوا النظام على غواصاتهم Gotland وSodermanland حيث استعملوا محركا يعمل بخليط الديزل والأوكسجين السائل. التطوير الأحدث هو استعمال خلايا وقود الهيدروجين حيث استعملت لأول مرة مع الغواصة الألمانية Type 212 مع تسعة خلايا 34KW أو اثنتين حجم 120KW وكذلك استعملت في الغواصة الاسبانية نوع S-80. الشكلين (36) و (37). |
|
|
|
شكل (36) مخطط للغواصة الألمانية U212A بنوعيها. |
|
|
|
شكل (37) الغواصة السويدية جوتلاند اثناء نقلها |
|
3-3-2 نظام الدفع النووييستعمل هذا النظام مفاعلا نوويا صغيرا يسمح بتوليد كمية كبيرة من الكهرباء تتيح للغواصة الاستفادة منها لتشغيل المحرك الكهربائي وتشغيل أنظمة الغواصة الأخرى. يستعمل هذا النظام كمية بسيطة من وقود اليورانيوم تكفي لتشغيل الغواصة لسنوات دون إعادة الشحن بالوقود. ونتيجة هذه الوفرة من الطاقة الكهربائية والعمر الطويل للوقود فان الغواصات النووية تستطيع القيام بمهمات طويلة وبعيدة تطول لشهور دون الحاجة إلى الطفو مرة أخرى حيث يتم توليد الأوكسجين للتنفس داخل الغواصة. شكل (38). |
|
|
|
شكل (38) مخطط لغواصة نووية يظهر الاجزاء الرئيسية حيث يصمم البرج قريبا من المقدمة بينما يكون المفاعل في وسط الغواصة بعيدا عن غرف البحارة ومركز القيادة. |
3-4 تقنيات الغوص والتعمق
3-5 أجنحة الذيل
* يستخدم نوع (أ) في كثير من الأنواع الحديثة. أجنحة الذيل توضع أمام المروحة. لاحظ أن شفرات الدفة لها أحجام مختلفة شكل (48). الشفرة السفلى اصغر من العليا مما يمكن الغواصة من الاستقرار في قاع البحر بدون إضرار الدفة. * نوع (ب) و(ج) لها أجنحة خلف المروحة. استعمل هذ التصميم في الغواصات القديمة وما زال يستعمل في الغواصة الروسية Tango ثنائية المراوح وانواع من الغواصات الهندية. * التصميم (د) يمتلك دفة خلف المروحة بين تكون اجنحة الغوص أمامها، * النوع (هـ) يمتلك أجنحة ذيل مائلة بزاوية 45 درجة لذلك يسمى نوع X. في هذا النوع لا فرق بين الدفة والأجنحة لذلك عندما تتحرك الغواصة يمينا ويسارا أو إلى الأعلى أو الأسفل تتحرك الزعانف الأربعة معا. في الأنواع سابقة الذكر فان الدفة وأجنحة الذيل تتحرك بواسطة نظام هيدروليكي من الممكن السيطرة عليه يدويا من قبل سائق الغواصة اما في نظام X فانه لا يمكن توجيه الغواصة بصورة صحيحة إلا من قبل نظام آلي مسيطر عليه بالحاسوب. استعمل نظام X في الغواصة الألمانية Walrus والسويدية Vatergland والاسترالية Type 471. شكل (49). |
|
|
|
شكل (49) صور الغواصة الألمانية Walrus |
شكل (48) يوضح أوضاع تثبيت أجنحة الذيل في الغواصات العسكرية. |
3-6 المعدات الأخرى للغواصة
|
شكل (52) صورة توضيحية تبين مواقع اجهزة السونار والمتحسسات الأخرى. |
|
شكل (51) طوربيد اثناء تحميله للغواصة |
|
شكل (50) صاروخ موجه يطلق من تحت سطح البحر |
فيديو (كيف تبني غواصة نووية)
قاموس المصطلحات
العربية |
الإنجليزية |
الفرنسية |
الغواصة |
Submarine |
Sous-marin |
البرج، الصارية، الزعنفة |
Sail |
Fin |
الهيكل |
Hull |
Coque |
الهيكل المفرد أو الهيكل الداخلي |
Inner hull |
Coque Interne |
هيكل الضغط |
Pressure Hull |
Coque de pression |
الهيكل الخارجي |
Outer Hull |
Coque externe |
خزانات الغطس أو الثقل |
Ballast Tanks |
Réservoirs de ballast |
برج القيادة |
Conninig tower |
Centre opérationnel |
الدفّةُ |
Rudder |
Gouvernail |
أجنحة الغوص |
Diving planes |
Ailes de plongée |
أجنحة المؤخرة |
Stern planes |
Ailes arrière |
المروحة |
Propeller |
Hélice |
أجنحة البرج |
Sail planes |
Ailes de Fin |
أجنحة المقدمة |
Bow planes |
Ailes d'avant |
الناظور |
Periscope |
Périscope |
لاقط الرادار |
Radar |
Radar |
هوائي اللاسلكي |
Radio Antenna |
|
هيكل الدمعة |
Teardrop Hull |
|
الإعاقة الهيدروديناميكية |
Drag |
Traînée |
قابلية الطفو |
Seakeeping |
Tenue en mer |
هيكل مفرد واحد |
Single Hull |
Coque |
الهيكل الخفيف |
Light Hull |
Coque légère |
هيكل الضغط |
Pressure Hull |
Coque de pression |
هيكل ثنائي |
Double Hull |
Double Coque |
نظام ربط وفصل |
Clutch |
Embrayage |
الطريقة الساكنة |
Static diving |
Plongée statique |
الطريقة الحركية |
Dynamic diving |
Plongée dynamique |
خزانات عمق |
Trimming tanks |
|
خزانات الغطس الرئيسية |
Main Ballast Tank (MBT) |
Ballast Principal |
خزانات العمق الرئيسية |
Main Trimming Tank (MTT) |
|
الأجنحة الهيدروديناميكية |
Hydrodynamic planes |
Ailes hydrodynamiques |
فعال |
Active |
Actif |
تأليف
تأليف: حارث الجبوري (العراق)
المراجع
-
Some Aspects of Submarine Design, Part 2. Shape of a Submarine 2026,Prof. P. N. Joubert , University of Melbourne, Defense Science and Technology Organization , DSTO–TR–1920.
-
Some Aspects of Submarine Design , Part 1. Hydrodynamics, Prof. P.N.Joubert, Under Contract to Maritime Platforms Division , Platforms Sciences Laboratory, DSTO-TR-1622.
-
Submarine Dive Technology ,2001, Johan J. Heiszwolf.
التعليقات
www.isnaha.com/.../
www.isnaha.com/.../
www.isnaha.com/.../
وبخصوص فصل الماء عن الغواصة فيمكن إحاطة فواهاتها ومداخلها بالمطاط وعند غلق الأبواب فلن يتمكن الماء من الإنسياب داخلها.