الغرض من هذه الدارة هو تزويد النوافذ الزجاجية للمحلات التجارية بوسيلة لمس للمشترين وللفضوليين لجذبهم إلى شراء بعض المنتوجات لاسيما الألعاب منها.

يوضع حساس أو لنقل مستشعر اللمس وراء بطاقة، وتوضع هذه الأخيرة على زجاج النافذة. هنا، يمكن للزائر تنشيط المرحل (relay, relais) عن طريق وضع يديه على البطاقة من الخارج. يمكن للدارة في الداخل أن تعمل على تنشيط ما هو متصل بها كقطار أو سيارات ألعاب أو استعراض للباس مثلا على أن يقوم هذا الأخير بالدوران ليتسنى للزائر مشاهدته من كل جوانبه. يمكنك أن تتخيل أبعد من هذا بطبيعة الحال فالأمر يعود إليك.

من فضلك اضطلع على المقالات الثلاث التالية ولو بنظرة خاطفة إذ أنها مهمة في تحويل الدارات الكهربائية إلى بطاقات إليكترونية بمهنية عالية وبصنع يدك فقط:

هي تقنية تعتمد على الإزدواج السعوي الذي يأخذ سعوية جسم الإنسان كمحفز.

هذه التقنية مستعملة في العديد من أنواع الحساسات بما فيها التي تقيس نسبة الإقتراب والموضع أو الإنتقال والرطوبة ومستوى المائع والتسارع.

من بين استعمالاتها الشائعة هو عملها كفأرة الحاسوب الخاصة باللمس.

من فضلك اضطلع على المقالات الثلاث التالية ولو بنظرة خاطفة إذ أنها مهمة في تحويل الدارات الكهربائية إلى بطاقات إليكترونية بمهنية عالية وبصنع يدك فقط:

العربية
إنجليزية
فرنسية

الرمز في الدارة الكهربائية

الكمية

القيمة أو الصيغة

2

2

1

1

3

3

مرحل
Relay
Relais

1

1

1

يعمل كل من Q1 و Q2 و Q3 على تشكيل معاوقة كبيرة التي تعمل على تشغيل المرحل (relay, relais) مما يتم تضخيم التردد 50 أو 60 هرتز المستحثة في الحساس من طرف جسم الإنسان.

يضمن كل من C1 و D2 و D3 استبدال نظيف للمرحل. أما التغذية الكهربائية فيمكن أن تكون من أي محول كهربائي مرتبط بمضبط للجهد بمقوم كهربائي ومكثف، قادر على تزويد المرحل الذي تريد استعماله بالجهد والشدة الكهربائية المطلوبة لاشتغاله.

من أجل عمل جيد للدارة، يجب أن توصل أرضيتها (أي القطب السالب) بالقطب السالب لمنبع التيار لكن عن طريق مكثف C2 القادر على تحمل جهد كهربائي عالي، نعني الخيط المشار إليه بكلمة "LIVE” في الدارة.

يمكنك تصميم الدارة ببرنامج خاص بتصميم اللوحات المطبوعة. ارجع للمقال الثالث في لا بد من قراءته واعتمد عليه من أجل إنجازها بسهولة ومهنية عالية أيضا.

قم بطبع التصميم على الورق ومن ثم اتبع الطريقة التي تحلوا لك في المقال الثاني أو الأول في لا بد من قراءته من أجل صنع اللوحة المطبوعة.